لاجئة سورية مع الماني
كانت شروط اللعبة هي أن يمارس معهما النيك الفموي حتى قذف المني و ينيكهما نيك قاسي جداً و يطرطش لبنه فوق وجهيهما. لعبا الشطرنج و كانوا مع مديرهما في رحلة جماعية كلهن بنات إلا هو الرجل الوحيد. لعبوا الشطرنج فكان هو الفائز فأمرهما أن يخلعا ملابسهما و أن يتمددا عاريات إلا من قمصان الون و الكيلوت و أن يتمددن فوق الطاولة ففعلن. كانت شروط اللعبة قاسية جداً فأمرهما أن يفتحن فواههن ففعلن ضاحكات خائفات فراح يينيك فم إحداهن نيك قاسي جداً و يمارس النيك الفموي فاشتد زبه و تعملق و وصل حتى حلقها فراح ينيكها و يدسه بقوة و يثبته و هي تمصمصه ثم راح للأخرى و غمسه بفيها فكادت أن تختنق به فلم يبالي فاستثاره حلقها السخن فراح في قذف المني يتاوه و قد أغرق وجهها بقوة و طرطش فوق فمها و أنفها و عينيها و هي مستسلمة و المني يسيل من شعرها ثم راح للأولى فأخذ يمارس عليها النيك الفموي بقوة وقسوة و ينيك حبالها الصوتية حتى قذف المني مجدداً فكادت تختنق به إلا انها كانت مستسلمة ثم راح يراوح بين الأولى و الثانية في جوالات وهو فحل لم يد زبه يدفق دفقة مني حتى يقوم و ينهض و ينتصب ليدسه بقوة في فم إحداهما فيدسه حتى الخصيتين ثم جعل أحداهما تركب الأخرى و ينيكها من فمها نيك قاسي جداً حتى بكت و شهقت و اغرورقت عيناها و كادت تموت فقذف منيه في فمها و من أسفلها قد تلطخ وجه صاحبتها بلعابها و بلبن مديرها الفحل الهائج الذي لا يرحم و هكذا دواليك حتى شبع…